وبقدر ما كان الزمن العربي ممتدًا وشاسعًا فلم يكن قط كتلة صماء، كان أشبه بالنهر الحي، ماء وطحالب وخصبًا ودمًا وشهداء وقتلى وتاريخًا وحضارة، منبعه واحد، وهو ما زال حائرًا يبحث عن ذلك المصب الواحد، فهل يمكن أن نقسم ذلك الكائن الخرافي الذي تختلط فيه الأسطورة بالحلم؟
Özellikler |
Boyut | 14×20 |
Kapak Tipi | Sert Kapak |
Sayfa Sayısı | 468 |
Kağıt | 1. Hamur |
Yayın Tarihi | 2017 |
Dil | Arapça |