زعموا أنّني خُلقتُ لكي لا أكونَ سوى ذلكَ الإناء لاحتضانِ المنيِّ كأنّي مجرّدُ حقلٍ وحَرْثٍ: جسدي من غُثاءٍ وحَيضٍ وحياتيَ تَجري مَرّةً، صرخةً، مرّةً مَوْمأه. ولماذا إذاً يكتُبُ الكونُ أسرارَه بيديْ عاشقٍ؟ ولماذا إذاً يولدُ الأنبياء في فراشِ امرأه؟
Özellikler |
Boyut | 21x14 |
Kapak Tipi | Sert Kapak |
Sayfa Sayısı | 135 |
Kağıt | 1. Hamur |
Yayın Tarihi | 2011 |
Dil | Arapça |