%15 İndirim
نبذة موقع النيل والفرات: ترقى الإنسان في العقائد كما ترقى في العلوم والصناعات... فكانت عقائده الأولى مساوية لحياته الأولى، وكذلك كانت علومه وصناعاته. فليست أوائل العلم والصناعة بأرقى من أوائل الأديان والعبادات، وليست عناصر الحقيقة في واحدة منها بأوفر من عناصر الحقيقة في الأخرى. وفي هذا الكتاب "يتابع" العقاد نشأة العقيدة الإلهية، منذ اتخذ الإنسان رباً إلى أن عرف الله الأحد، واهتدى إلى نزاهة التوحيد. وقد بدأه المؤلف العقاد بأصل الاعتقاد في الأقوام البدائية، ثم لخص عقائد الأقوام التي تقدمت في عصور الحضارة، ثم عقائد المؤمنين بالكتب السماوية، وشفع ذلك بمذاهب الفلاسفة الأسبقين، ومذاهب الفلاسفة التابعين وختمه بمذاهب الفلسفة العصرية، وكلمة العلم الحديث في مسألة الإيمان. وكانت غايته منه العناية بالعقيدة الإلهية دون غيرها. فلم يقصد فيه إلى تفصيل شعائر الأديان ولا إلى تقسيم أصول العبادات لأن هذا الموضوع على حصره في نطاقه هو أوسع من أن يستقصى كل الاستقصاء في كتاب.
Özellikler
Boyut17x24
Kapak TipiSert Kapak
Sayfa Sayısı194
Kağıt1. Hamur
Yayın Tarihi2017
DilArapça

+ Yorum Yaz

 
 

Yazara Ait Diğer Kitaplar

Tümü

Kategoriye Ait Diğer Kitaplar

Tümü
Abone ol E-BÜLTENİMİZE KAYIT OLUN Şimdi kayıt ol kampanyaları kaçırma