الذي بينَنا ليسَ مُجرَّدَ اشْتعالِ جَسدَيْنا
من دونِ تَماس
أو رغبةً محمومةً ترتمي بشَغَفٍ فوقَ وِسادةٍ
وترتدُّ بعدَ إطفائِها
رَماداً على فراشْ
.....