يأخذنا الكاتب والعاشق المتيم بالفنون الإسلامية الأستاذ جمال الغيطاني في رحلة مدهشة لنري ونلمس ونسمع ونتنفس عبر الزمان والمكان فيقدم لنا تحليلاً فلسفيا صوفيا معماريا فنيا ــ وقبل كل شيء ــ إنسانيا لمبني من أجمل المباني الإسلامية "المسافر خانه" والتي احترق عام 1998 فلم يبق منها شيء, قرر بعدها الغيطاني كتابة هذا النص لاستعادة المسافر خانه وإعادة بنائها من الذاكرة
Özellikler |
Boyut | 14×20 |
Kapak Tipi | Sert Kapak |
Sayfa Sayısı | 116 |
Kağıt | Kitap Kağıdı |
Yayın Tarihi | 2009 |
Dil | Arapça |