أن تكون شاعراً أرتوازياً، ذلك هو مقصد مهدي منصور في قصائده. المغادرة من السطح إلى الجوف تضع الشاعر أمام ما لا يراه السطحيون، وهو حين يكشف الستارة عن بئره يحرّض المترددين والخائفين على النزول إلى الغمر المغامرة.
مهدي منصور تنضم إلينا نحن الذين جرحنا الغيب، فارمِ نردك وأغمض عينيك، وتوكّل، فما بعد التوكّل شيء..
Özellikler |
Boyut | 21X14 |
Kapak Tipi | Karton Kapak |
Sayfa Sayısı | 110 |
Kağıt | Kitap Kağıdı |
Yayın Tarihi | 2016 |
Dil | Arapça |